الإرتشاء بالمتاجرة في أعراض المواطنين وتبخيس سمعة البلد (قانونيا)

كثيرون هم من يستعمل إسم الملك أو رخص “سعاية” الإحسان ليتاجر
في كرامة البلد و مواطنيه والأدلة كثيرة ونذكر منها فقط:
أولا :مؤسس الشبيبة الملكية في الغربة الذي قضي شهورا في السجن
بمكناس والان يتابع نشاطه بتسويق في الشرق الأوسط وأوروبا
مئسات عائلات مغربية مفتعلة ويروج لذلك علي الأنترنيت
ثانيا: محترفو النبش في إخلاقيات المجتمع المغربي و مئساته و
تحويلها الي قصص *رائم و *نس ونشرها علي اليوتوب لجني الأموال
ثالثا : حسب مصادر الأمانة العامة للحكومة 273 جمعية مغربية تلقت
مساعدات مالية من جهات أجنبية، بلغ حجمها ما يفوق 31 مليار سنتيم
فإذا لا نستغرب أن الحكومة تساهم في تبخيس بلدنا بمنح رخص “سعاية”
رابعا : أصبح اليوم أنترنيت المغرب منجم للتفاهات والبؤس والبلطجة
خامسا : أصبحت محطات راديو وطنية تساهم وتسترزق بتسويق ونشر الفضائح وال*رائم